الاستعداد للجلسة

فكروا فيما دفعكم للبحث عن ممارس شفرة العاطفة/الجسد/المعتقدات. ما الذي تريدون العمل عليه؟ قد يكون مرضاً جسدياً، أو مشكلة سلوكية، أو هدفاً تواجهون صعوبة في تحقيقه.

ما نوع الجلسة التي تفضلونها؟ وجهًا لوجه (جدة، السعودية)، مكالمة فيديو، أو عن بعد باتفاق مسبق على موضوع/مشكلة.

اشربوا الكثير من الماء، وأحضروا البعض منه إلى الجلسة.

كونوا منفتحين ومؤمنين بأنكم سترون نتائج الجلسات.

لا تقلقوا فهذه ليست جلسة علاج نفسي. لستم ملزمين بالتحدث عن ذكرياتكم أو مشاعركم إلا إذا أردتم ذلك.

خلال الجلسة، سوف أستخدم فحص العضلات (أداة في علم الحركة التطبيقي “كنيزيولوجي” للتواصل مع عقلكم الباطني) لتحديد العواطف المحبوسة أو اختلال التوازن في أجسادكم. يتم تحرير هذه العواطف المحبوسة بتمرير مغناطيس فوق رؤوسكم (The Governing Meridian).  نكرر هذه العملية عدة مرات لما بين ١-٣ مشاكل في جلسة واحدة، بناءً على ما يسمح به أجسامكم. وسيتم توفير معلومات أكثر خلال الجلسة.

ما هي المعالجة؟

بعد الجلسة، يشعر البعض بما يسمى "المعالجة”. أحياناً عندما يتم تحرير العواطف المحبوسة أو عدم اتزان في الجسد أو معتقدات قد تشعرون بالتعب، النعاس، أحلام قوية، البكاء، أو قد تشعرون بـ ”أصداء” للعواطف المحررة. لا تقلقوا، هذه ليست إلا الطاقات تتحول وتنتقل عندما يداوي الجسد نفسه ولا تستمر في العادة أكثر من يومين. في خبرتي، يشعر ٥٠٪ من الناس بنوع من أنواع المعالجة.

يؤدي العمل من خلال الجلسات عادةً إلى تغيرات جسدية وذهنية. ومع اختلاف كل شخص عن الآخر، لا توجد نتائج مضمونة.